أطلق دار معوّض مجموعتان مختصة بالرجال لشهر رمضان المبارك:

 

 

في طقم "غراند كوزموس"، يولّد الألماس المتناسق تناسقاً أشبه بالفنّ انطباعاً بعظمة كونية تخطف الأنفاس. ويضمّ هذا الطقم مسبحة وأزرار أكمام وخاتماً مميزاً، فكأنه أشبه بقصيدة مذهلة تتغنّى بالجمال الفاتن الذي تتحلّى به أكثر المجوهرات الطبيعية وقاراً في الكون. وبأعلى درجات الدقة والعناية، تمّ ترصيع هذا الألماس الذي يبلغ مجموع وزنه 110.9 قيراط في ذهب أبيض عيار 18 قيراط، فبات يلمع على غرار النجوم المتلألئة في السماء الواسعة. ويخلّف هذا الطقم أثراً شبيهاً بالوميض السماوي ويعكس صورة باهرة لقوّة أحجار الألماس الاستثنائية عند وضعها بين يديّ حرفيّي دار معوّض الخبراء.

ولابتكار طقم "غراند كوزموس" هذا، جمع فريقٌ من المصمّمين الخبراء والحرفيّين الماهرين معرفتهم وموهبتهم في عملية إبداعية متكاملة ومضنية. فبدءاً من التصاميم الأولى، المقدَّمة على شكل رسومات بألوان الجواش، وصولاً إلى وضع النماذج الثلاثية الأبعاد وصناعة القطع، تعاون الخبراء بشكل وثيق لتحويل الطابع المبدع الذي اتّسمت به التخطيطات الأوّلية إلى عمل فنّي فريد من نوعه.

في طقم الأكسسوار الأخّاذ هذا المصمَّم للرجال، أعيد تصوير العظمة المهيبة والنظام الكوني المنظَّم بطريقة رائعة تعكس تنسيقاً للعظمة الملكية والضوء المتلألئ. ومع دمج التصميم الكلاسيكي بالتفاصيل المزيِّنة الراقية، سعى مصمّمو دار معوّض إلى ابتكار طقم ملكي يليق بأكثر الرجال أناقة. ففي المسبحة المصنوعة من الألماس الأبيض البرّاق بوزن 51.37 قيراط، تنساب الأناقة من مجموعة إلى أخرى من الخرز الصغير المرصّع ترصيع بافيه مجهرياً إلى أن تصل إلى شرّابة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً تنفخ بدورها الحياة في خرز مذهل مرصّع بالمجوهرات.

وتضمّ أكمام الأزرار التي تنضح أناقة سرمدية أيضاً 21.39 قيراط من الألماس الدائري، ويقع في وسط الخاتم الراقي حجر ألماس أبيض على شكل وسادة عيار 38.14 قيراط. وقد قدّم هذا التصميم المبتكر بشغفٍ محض وبأعلى درجات الرقي طقمَ أكسسوار فريداً من نوعه لا تتأثّر جاذبيته بمرور الزمن.

 

 

في طقم أكسسوار "بيجون بلود" للرجال، تمّ تنسيق 24.40 قيراط من الياقوت الأحمر مع 20.06 قيراط من الألماس المرصّع في لذهب وردي عيار 18 قيراطاً، ليغدو الطقم متجانساً وبارزاً. ففي الخاتم، يسرق حجر ياقوت موزمبيقي أحمر برّاق وبيضاوي الشكل بوزن 9.02 قيراط الأضواءَ باعتباره حجراً وسطياً يحيط به ألماس أبيض. ويحاكي كلّ زرّ من أزرار الأكمام هذا الأثر على نحو فنّي، إذ يضمّ في وسطه حجر ألماس تحتضنه أحجارٌ من الياقوت. وتمّ ترصيع المسبحة بياقوت دائري ثمين، وقد أُضيفت إليها شرّابة مزخرفة من الذهب الوردي تمّ تزيينها بألماس بشكل دائري وباغيت، لتعكس تناقضاً متلألئاً. فكانت النتيجة مزيجاً من الدقّة والرقي والذوق الرفيع متمثّلاً في طقم يتميّز بطابع فريد ولمسات نهائية من الطراز الأوّل.

ولابتكار التحفة الفنية "بيجون بلود"، جمع فريقٌ من المصمّمين الخبراء والحرفيّين الماهرين معرفتهم وموهبتهم في عملية إبداعية متكاملة ومضنية. فبدءاً من التصاميم الأولى، المقدَّمة على شكل رسومات بألوان الجواش، وصولاً إلى وضع النماذج الثلاثية الأبعاد وصناعة القطع، تعاون الخبراء بشكل وثيق لتحويل الطابع المبدع الذي اتّسمت به التخطيطات الأوّلية إلى عمل فنّي فريد من نوعه.

ولطقم الأكسسوار الرائع هذا المصمَّم للرجال، استمدّ مصمّمو معوّض الإلهام من الثقافات القديمة التي آمنت بقوّة الحياة المركَّزة في "ملك الأحجار الثمينة"، ألا وهو الياقوت الأحمر. ومع دمج التصميم الكلاسيكي بالتفاصيل المزيِّنة الراقية، سعى مصمّمو دار معوّض إلى تنفيذ طقم خلّاب يليق بالملوك. وفي المسبحة، تمّ ترصيع بدقّة كلّ خرزة بياقوت أحمر دائري، وصولاً إلى شرّابة من الذهب الوردي تضمّ ثلاث خرزات مرصّعة بالياقوت الأحمر.

وتميّزت أيضاً عملية التصميم بسمتَين أساسيّتَين ألا وهما الانسجام والدقّة العالية. فيحاكي احتضانُ الألماس الرقيق للياقوت الأحمر الملكي بوزن 9.02 قيراط في وسط الخاتم احتضانَ الياقوت الأحمر الراقي لحجري ألماس أبيض بشكل زمرّد في أزرار الأكمام. وقد قدّم هذا التصميم المبتكر بشغفٍ محض وبأعلى درجات الرقي طقمَ أكسسوار فريداً من نوعه ينضح وقاراً وأناقة ونبلاً.

المزيد
back to top button