كشفت ماكس Max، أكبر علامة تجارية للأزياء من حيث القيمة إقليمياً، عن مجموعة خريف وشتاء 2017. واستوحيت تصاميم المجموعة الجديدة من اتجاهات تاريخية وعصرية، لتلبي متطلبات المستهلكين على اختلاف أذواقهم.
وتتميز المجموعة الجديدة بأنها تجمع بين التاريخ والحداثة، وتمزج بين الأنماط المختلفة من العصر الفيكتوري بلمسة عصرية، كما تسهم التصميمات الجذابة في إضفاء مزيد من التميز إلى الموسم. والنتيجة النهائية هي مزيج بين الماضي والحاضر يتناسب مع مختلف الأذواق في وقتنا الحالي.
الملابس النسائية
تتميز المجموعة النسائية بألوانها التي تعكس روعة فصل الخريف مع المزيد من الكثافة والثراء التي لا ترتبط دائماً بهذا الفصل. وتسهم هذه الألوان الجريئة والقوية مثل اللون الجوزي والأسود في وضع أساس متين، وهو ما يوصل رسالة مؤثرة ويعد بمثابة تحديثاً موسمياً للونين الرمادي والأزرق الداكن.
المكونات والتصاميم مستوحاة من جمال وسحر حقبة السبعينيات. وتحمل تصاميم القطع المصنوعة من الجلود نهجاً أكثر روعة يتماشى بشكل كبير مع الطابع الرومانسي للمجموعة. وتعد الياقات الطويلة والدانتيل والزخارف والأكمام الطويلة أهم ما يميز تصاميم المجموعة في هذا الموسم.
الملابس الرجالية
تبشر المجموعة الرجالية للخريف والشتاء ببزوغ عصر جديد للموضة، يتم خلاله استخدام المواد نفسها في الملابس الرسمية وغير الرسمية. وبمرور الوقت، أصبحت الراحة هي ما يعكس الفخامة. وأصبح الجمع بين التصاميم الرائعة والراحة أمراً ممكناً.
يتم الآن استخدام مواد ناعمة الملمس في الملابس الرجالية، وهو ما يجعلها أكثر راحة وكلاسيكية، والأهم من ذلك، يجعلها مناسبة لجميع الأوقات. وحافظت التصاميم الكلاسيكية البسيطة على جوهرها منذ عقود، وهو ما جعلها مصدر إلهام للتوجهات الجديدة في عالم التصميم. وتتميز المجموعة بأنها تعكس الحنين إلى الماضي، مع وجود لمسة من الحداثة والأسلوب العصري في الوقت نفسه.
ملابس الأطفال
تلتزم "ماكس" بحرصها على جذب اهتمام الأطفال من خلال أزيائها الملهمة، لا سيما تلك المستوحاة من فترة السبعينيات والثمانينيات، والتي تضم ملابس تشبه ما كان يتم ارتداؤه في هذه الفترة عند حضور الحفلات.
وتركز مجموعة خريف وشتاء 2017 على إبراز الجانب الأنيق لدى الأطفال.