يصادف شهر سبتمبر المقبل الذكرى الـ 90 على طرح أول صدرية من علامة ماركس وسبنسر Marks & Spencer، والاحتفال بالخبرات الفريدة للعلامة في قطاع اللانجري والتي تضمن لجميع السيدات الحصول على القطع المثالية التي توفر راحة مطلقة وإطلالة مذهلة.
وقد عززت علامة ماركس وسبنسر مكانتها على مدى الأعوام باعتبارها علامة معتمدة لتوفير التصاميم العصرية وحلول الملابس الداخلية للسيدات من كافة الأعمار، والتي تأتي بالعديد من الأشكال والقياسات. وقد شهدت العلامة إطلاق اتجاهات حديثة في الموضة لمصممين لامعين في عالم الأزياء، والعديد من عمليات التطوير للأقمشة، كما التزمت بتوفير ابتكارات متطورة بدءاً من الملابس الداخلية الملائمة لمرحلة ما بعد إجراء العمليات الجراحية، وتلك الملائمة لممارسة الأنشطة الرياضية التي تتطلب بذل مزيد من الجهد، وانتهاءً بالملابس الداخلية القابلة للغسل في الغسالات الكهربائية، والتي يترأس عملية تطويرها فريق من الخبراء في هذا القطاع.
ورسخت علامة ماركس وسبنسر مكانتها بوصفها وجهة مفضلة للملابس الداخلية، حيث يوجد لديها 32 مليون من العملاء في جميع أنحاء العالم، كما أن 100% من قائمة منتجاتها مملوكة للعلامة كما يوجد لديها تشكيلة متكاملة من المنتجات. وفي منطقة الشرق الأوسط، توفر العلامة مجموعة واسعة من الصدريات بالعديد من القياسات بدءاً من28AA وحتى 44G، وكذلك بمختلف التصاميم بما في ذلك الداعمة، والرياضية، وبدون شيال، والمزودة بأسلاك، والخالية من الأسلاك، وكذلك المبطنة، لتزود السيدات بخيارات مثالية تلائم جميع أنواع الملابس. كما تقدم علامة ماركس وسبنسر كذلك خدمة مجانية لمعرفة القياس المناسب بما يضمن للسيدات الحصول على القطعة الملائمة التي توفر راحة فائقة وجودة لا تقبل المساومة، وقد حققت علامة ماركس وسبنسر نجاحاً ملحوظاً في القطاع والذي يبدو واضحاً في مبيعات العلامة التي تفوق 21 مليون قطعة من الصدريات سنوياً في جميع أنحاء العالم.
واحتفالاً بالمناسبة، قام فريق تصميم الملابس الداخلية بالبحث في الأرشيف الواسع لعلامة ماركس وسبنسر وطور واحداً من أكثر التصاميم شعبية في أعوام السبعينات، والذي حقق مبيعات تجاوزت مليون قطعة في عام 1972. وقد تم استلهام تصميم الصدرية من تصميم عصري يحمل اسم "تريلز ليس" والذي يستخدم تقنيات حديثة تضفي لمسات مبتكرة على الملابس الداخلية المفضلة من العلامة. كما تم طرح صدريات بأسلاك تلبي احتياجات شريحة كبيرة من السيدات.
