ما تزال مجموعة Liens de Chaumet رمز المجوهرات الغنية بالإحساس والعاطفة منذ عام 1970، وتتجدّد تصاميمها باستمرار تعبيرًا عن الرباط الأبدي.
ومن ابتكاراتها التي تزيدها ثراءً قطع المجوهرات الفاخرة Liens Séduction الستة عشر. وهذه عبارة عن شريط ماسي يفتح ويُحكَم بأخفّ لمسة ممكنة ويُضيف إلى المجموعة فصلًا جديدًا للكشف عن ناحية مختلفة من العواطف. وهي قطع مرصّعة بالماس ومصنوعة من الذهب الوردي أو الأبيض، وتتنوّع بين الخواتم الرفيعة والعريضة والأساور والأقراط الكبيرة المستديرة والأقراط الصغيرة الناتئة والحليات المتدلّية، وهي باختصار أشبه بعالمٍ من الجاذبية والبهجة والاسترخاء. استعدّي لأسر الألباب بكل ما تنطوي عليه هذه القطع من أنوثة ورقّة!
انبثقت مجموعة Liens de Chaumet من خيط ذهبي وهي الصلة الأساسية لـ Chaumet بين ماضيها وحاضرها ومستقبلها.
وتبدأ بالقصة التأسيسية للحب المتبادل بين نابليون وجوزفين. ثمّ تستمرّ مع حكاية ألوان الرباط، من الشغف إلى الصداقة، ومن نظرة الحبّ الأولى إلى العاطفة تجاه الأولاد.
فإنّ Liens de Chaumet تعبيرٌ عالمي عن الحب وطلسمٌ يربطنا بالعالم وبالآخرين. وهي أشبه بضرورة تجسّد الرابط القوي ولكن غير الملموس والذي يُشعِل فتيل تبادل المشاعر بين الناس ويوجّه دفّة مصائرهم.
هنالك أربع قصص لمجموعة Liens de Chaumet – وكلٌّ منها يقدّم الهدايا المثالية للآخرين أو للذات. وهنالك Lien لكل مناسبة.
Liens Evidence، كانت البداية مع Lien.
يُعرِب نقاء الخط ومعه جماليات جرافيكية عن قوّة القناعة الكامنة في هذا الابتكار.
Liens d’Amour، تعهّد الالتزام بالحب.
تعزّز خواتم السوليتير تلك بريق الماس أو الأحجار الملوّنة للاحتفال باتحاد روحَين.
Jeux de Liens، وعد التعبير عن المشاعر بمرح.
بانتعاش وخفّة، توفّر هذه القطع لعبة الخلط والمطابقة من لوحة لونية مبهجة لتتناسب مع أهوائك.
Liens Séduction هي Lien الجديد القوي بقدر الشغف والحرّ بقدر الحبّ.
تُعيد هذه القطع تمثيل الجاذبية اللعوبة المرحة، مثل الشريط الذي يفتح ويُحكَم بشكل فضفاض وبطرافة.
ويبدأ كل شيء من عند المصمّمة، التي تتخيّل شريطًا من الماس مربوطًا حول الأصبع وتبثّ فيه الحياة عبر رسوماتها وألوانها المائية. ثمّ يحفر الصائغ المعدن ويُعطي الشريط بريقه الثمين، ما يؤلّف رقصةً خفيفةً على سطح الخاتم. ويحتضن زوجان مغموران بالحب الحقيقي، ويقدّم الحبيب خاتم Liens Séduction لحبيبته كتعهّد بالإخلاص الأبدي. ثمّ نرى هذه المرأة نفسها تصبح أم وتكمّل طقوس التقاليد العائلية عبر إعطاء الخاتم لابنتها، التي أصبحت الآن فتاة شابة، في لحظة حنان ورقّة. ويجري تبادل الطلسم الجالب للحظ كرمز للصداقة بين الشابة وأحبابها. ويُظهِر المشهد الأخير امرأة، في ساحة فندوم، فاتحةً ذراعيها أمام أفق باريس، مدينة الحب والإبداع، والبالونات تعلو في السماء كوعد بالسعادة والحرّية.