تُعتبر ساعة "إديلليو" قطعة متطوّرة وحصريّة التصميم. فهي من المجوهرات الفاخرة التي تعتمد على أبحاث سلفاتوري فيراغامو وتجاربه من خلال استخدام مواد مختلفة، وبالتحديد اختراعه للجلد البحري، الذي يتّم إعداده و دباغته بحسب تقنيّات خاصّة. وعبر السنين، استخدم سلفاتوري فيراغامو الجلود البحريّة في العديد من تصاميمه في العشرينات والثلاثينات من القرن الماضي، ثم عاد اليها في الخمسينات لصنع الأحذية التي صممّها لإنغريد، ملكة الدنمارك.
ويُحتفل اليوم بهذه المادّة غير المألوفة وذات الاسم الشاعري، "سيرينا"، بواسطة استعمال مينا ثمينة من اللؤلؤ الأبيض أو الرمادي، وتُقدّم تقنيّة رصف غير معهودة تضفي عليها مظهرا يشبه قشور الأسماك.
تأتي كلّ من النماذج الخمسة في علبة من الستانلس ستيل أو المطليّة بالذهب الزهري وحركة الكوارتز السويسريّة ويتمّ تنسيقها مع حزام من الجلد الأسود أو الأبيض الصدفيّ المطبوع كجلد التمساح، أو مع سوار من الستانلس ستيل بلون واحد أو بلونين. والقطعة التي تسترعي الانتباه بصورة خاصّة في هذه المجموعة هي النموذج ذو المينا المرصّعة بالألماس بالكامل مع حزام بنفسجي يعكس أضواء اللؤلؤ.
