تمزج مجموعة تراديسيونل من Vacheron Constantin بين الرقي الجمالي والتطور التقني في إطار أنثوي من خلال الترحيب بأول حركة توربيون ذاتية التعبئة في ساعة نسائية. تم ترجمة هذه الجوهرة-الساعة من خلال طرازين قيمين يحتفلان بالفن الميكانيكي بقدر كبير من الثقة.
علبة دائرية متدرجة، وإطار غير ظاهر، وخلفية مخددة، ودائرة مسار الدقائق ، وعقارب رفيعة على شكل دوفين ، وعلامات ساعات من نوع الهراوات: تقدم مجموعة تراديسيونل النقية والأنيقة عرضاً للأناقة التقنية التي تعبر عنها خصائص صناعة الساعات البارزة. هذه الأناقة الخالدة التي تجسدها الساعات التي يتبع شكلها الوظيفة يتم التعبير عنها الآن من خلال نموذجين أنثويين جديدين يتميزان بنظام توربيون للمرة الأولى. يقع هذا النظام في علبة جديدة من الذهب الوردي مقاس 39 ملم ، أو في إصدار من المجوهرات المصنوعة من الذهب الأبيض المرصوف بالماس ، تظهر هذه الوظيفة المعقدة الراقية في صورة أنثوية غير مسبوقة وتتوجه خصيصاً للنساء الباحثات عن ساعة تجمع بين الدقة والأناقة.
حركة كاليبر 2160، طراز يتغنى بالأناقة والدقة
وجدت حركة كاليبر 2160، التي تم تصنيعها داخل الدار وإطلاقها عام 2018، طريقها لأول مرة إلى قلب ساعة مخصصة للنساء. بفضل نظام التوربيون الذي يلغي آثار جاذبية الأرض، تتميز هذه الحركة ذاتية التعبئة بدقة فائقة تعمل على تردد منخفض يصل إلى 2.5 هيرتز ما يسمح للناظر إليها التأمل بالضرب المستمر على الآلية. تعتبر حركة كاليبر 2160 رفيعة للغاية وقد زودت بدوار محيطي واحتضنت 188 قطعة بسماكة لا تتعدى 5.65 ملم. هذه التركيبة التي تم تقليصها لتحتضن الأساسيات فقط في علبة يبلغ قطرها 39 ملم وسماكتها 11.22 ملم، تناسب أحجامها المتناغمة معاصم النساء تماماً.
بالإضافة إلى موثوقيتها ودقتها، تتميز حركة عيار 2160 باحتياطي طاقة مريح لمدة 80 ساعة ووجود شاشة ثانية صغيرة على التوربيون مثبتة بواسطة برغي مسود - وهي وظيفة يبرزها الاهتمام الدقيق بكل جمالية التفاصيل. على الجانب الأمامي ، تم تحريك شريط عربة التوربيون المخرمة المستوحاة من شكل الشعار المالطي بالكامل يدويًا ، وهي عملية تستغرق ما يقرب من 11 ساعة لهذا المكون وحده. تظهر الحركة من خلال علبة الخلفية الشفافة وهي مزينة بتشطيب كوت دو جنيف الشهير. تتناقض هذه الزخارف التقليدية مع الجماليات المحسنة للدوار المحيطي من الذهب عيار 22 قيراط.
تراديسيونل توربيون
يلتقي الرقي التقني بأناقة التصميم في هذا الطراز المفعم بروج الأنوثة. إنها خلاصة التألق المتوهج، والأحجام المتوازنة والتفاصيل الدقيقة. تتألق العلبة الكلاسيكية بحجم 39 ملم والمصنوعة من الذهب الوردي 18 قيراطًا 5 N بـ 208 ماسات مستديرة مثبتة على الحافة، والعلبة العلوية والعروات. يوفر ميناؤها من عرق اللؤلؤ الجذاب خلفية قزحية الألوان للمشهد المهيب لنظام التوربيون ، وتحيط به مجموعة من 46 ماسة مستديرة. وذلك يجعل من ساعة ترايسيونل توربيون هذه تحفة ثمينة وجزءا لا يتجزأ من التراث الجمالي للمجموعة. تتميز العلبة الرفيعة للغاية بأجنحة متدرجة وخلفية مخددة. يتخلل الميناء دائرة من مسار الدقائق مع عقارب على شكل دوفين وعلامات ساعات من نوع الذهب الوردي. تركيبة مبهجة تلتف حول المعصم على شريط من الساتان الرمادي مؤمن بمشبك قابل للطي من الماس. يتم تسليم هذه الساعة مع حزام رمادي آخر من جلد التمساح.
تراديسيونل توربيون جولري
من الممكن مشاهدة تعقيدات التوربيون الميكانيكية المتطورة من خلال كتلة زجاجية شفافة تعكس براعة صناعة المجوهرات. هذه الساعة المرموقة المصنوعة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا، تعيد ترجمة تراث مجموعة "تراديسيونل" من خلال علبة دائرية أنيقة يبلغ قطرها 39 ملم ، وإطار نحيف، وخلفية مخددة ، وميناء مرصع بعقارب دوفين. ومع ذلك ، فإن التصميم المميز للمجموعة يفسح المجال لتدفق مذهل للمعان الماس. تتزين ساعة "تراديسيونل توربيون جولري" بـ 559 ماسة مستديرة وقطع باغيت يبلغ مجموعها أكثر من 6.5 قيراط ، وتسلط الضوء على التعقيد التقني للتوربيون ، الذي يجعل تردده المنخفض من كل دورة محط إعجاب. كل ذلك يلتف حول المعصم بهالة من الضوء الساطع على حزام من الساتان الأزرق مؤمن بمشبك قابل للطي من الذهب. تتوفر "تراديسيونل توربيون جولري" حصريًا في بوتيكات ڤاشرون كونستنتان ، وتأتي مع حزام أزرق ثان من جلد التمساح.
للمرة الأولى، تسلط ڤاشرون كونستنتان الضوء على وظيفة التوربيون الرائعة عبر الأناقة الأنثوية. تسكن الحركة داخل علبة جديدة يبلغ قطرها 39 ملم ويبدو تعقيدها الميكانيكي متألقاً في تشطيبات غير مسبوقة. تتوفر ساعة "تراديسيونل توربيون" بطراز من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا مرصعاً بالماس المستدير مع ميناء من عرق اللؤلؤ أو طراز آخر من الذهب الأبيض 18 قيراطاً مرصعا بماسات مستديرة وقطع باغيت على كل من العلبة والميناء. تعمل الساعة على ايقاع حركة كاليبر 2160 من صنع الدار ، وتضمن الموثوقية والدقة والبراعة المعززة بتشطيبات صناعة الساعات اليدوية الراقية.
