إقرئي: "اسمه أيّ شيء:

رواية عن التاريخ والحب والثورة في عدن التي تبحث عن معنى الوطن. يهرب الفرنسي من الحرب الدائرة في بلاده ويصل عدن متخذاً "أيّ شيء" اسماً له. في تلك المدينة التي تعيش حياة غنية بتنوّعها، سيسير الفرنسيّ العربيّ خلف سحر ماما التي غدت بأحلامها ضمير المدينة ودليله إلى خفاياها. يغوص في أعماق المدينة إلى أن يصبح جزءاً من تاريخ عدن الثائرة على الاحتلال والتي راحت تفقد ذاكرتها، بما فيها دكّان الحيّ، مخزن الأسرار وحافظ مشاعر أبناء المدينة. علي المقري روائي يمني كتب سابقاً "طعم أسود... رائحة سوداء" وأيضاً "اليهودي الحالي".