تعبّر كلّ من تركيبات ماء العطر الكثيف الجديد مون جيرلان أو دو بارفان أنتانس Mon Guerlain Eau de Parfum Intense عن جانب مختلف من الأنوثة الحديثة. ويمكن اعتباره ترجمة جديدة واثقة الإرهاف تحرّك المشاعر وتولّد كيمياءً على البشرة
توقيع امرأة حديثة
يتمتّع ماء العطر الجديد بأوجه جريئة وبمزيج أكثر فرادة وجرأة. ويتمتّع Mon Guerlain Eau de Parfum Intense ببصمة عطريّة فريدة ككلّ شخص يضع العطر ويكشف عن نفسه بشكلٍ مختلف مع كلّ فرد. وبفضل أبرز مكوّناته بما في ذلك درجات الخزامى والفانيليا وخشب الصندل، يقدّم هذا العطر الجديد تصريحاً جريئاً وغامراً ذو خصائص جذابة وناعمة وقويّة لكن خفيفة. يبرز الفانيليا الرائع العزيز على دار جيرلان Guerlain في البداية وقلب العطر، ممّا يمنحه قوّةً لافتة ويجعله جذاباً بشكلٍ منعش. ويتمّ دمج الفانيليا مع اللمسات المنعشة من درجات الخزامى الفرنسيّة وخشب الصندل الغنيّ برائحة الأخشاب والبتشول، ممّا يجعل البشرة لا تُقاوم.
امرأة في عطر
تمّ ابتكار هذا العطر الشرقيّ والمنعش من قِبل تييري واسر ودلفين جيلك كثنائي، وهو مصنوع من مزيج من أجود المكوّنات بما في ذلك الفانيليا التاهيتيّة من بوابوا غينيا الجديدة، والفلّ من الهند، وخشب الصندل من أستراليا، والخزامى من منطقة بروفانس. قويّ، حرّ ومرهف، يشكّل تجسيداً فعليّاً للأنوثة الحاليّة ويشجّع النساء على اكتشاف واحتضان حقيقتهنّ وعدم التخلّي أبداً عن حريتهنّ.
أنجيلينا جولي، مصدر إلهام
بدأت علاقة أنجيلينا مع Guerlain في ذكريات طفولتها عن بودرة والدتها من Guerlain. وتعزّزت من خلال اكتشاف أنجيلينا الخاصّ لفرنسا والثقافة الفرنسيّة عندما أصبحت بالغة. وتبلغ ذروتها اليوم مع تعاون يتمحور حول قيَم مشتركة وأصالة حيث أنها احتفال بالأنوثة الحديثة.
الفانيليا
بفضل صباغ الفانيليا بلانيفوليا وتقنيّة عريقة حافظت عليها دار Guerlain، تصبح الفانيليا مرهفة وغنيّة برائحة الأخشاب في هذا العطر. يتمّ صنعها بواسطة حبوب الفانيليا التاهيتيّة الغنيّة، في حين يمنح الياسمين المضاف لمسةً أنثويّة مبهجة إلى العطر. ويُضاف إلى ذلك قاعدة متأنّقة غنيّة برائحة الأخشاب، مع الدرجات نفسها من خشب الصندل الهندي التي نجدها في التركيبة الأصليّة – التي تحصل هنا على عمق مرهف من خلال درجات البتشول والمسك الأبيض – فتحصلون على عطر يذكّر بالحريّة.
التوضيب
تمّ استيحاء قارورة مون جيرلان الشهيرة من التصميم الرباعي الجوانب الشهير من باكارا من العام 1908، وتبقى غير متغيرة وتتمتّع بنفس المنحنيات والخطوط المرهفة والغطاء المستدير والحلقة النحاسية اللامعة والزجاج الشفاف الذي يكشف عن العطر الكهرماني الرائع في الداخل. يتوفّر عدد كبير من تركيبات مون جيرلان بقدر ما تتوفّر وسائل لرؤية الأنوثة.
الفيلم
يتمتّع الفيلم الجديد بموسيقى من كتابة عمّ أنجيلينا جولي، وتمّ تصويره في منزل أنجيلينا في آسيا وسط الغابة الاستوائيّة في شمالي غربي كامبوديا النائية، حيث أدارات أنجيلينا طوال ثمانية عشرة أعوام مؤسّسةً باسم ابنها مادوكس المولود في كامبوديا.
إنّ مؤلف الفيلم هو إيمانويل لوبيزكي، مخرج تصوير حائز ثلاث مرّات على جائزة أوسكار (عن فيلم Gravity وBirdman و The Revenant) والمصوّر السينمائي لتارنس ماليك الذي عمل أيضاً مع ألفونسو كوارون وأليخاندرو غونزاليس إيناريتو ومايكل مان ومارتن سكورسيسي والأخوَين كوين. إنّه فنّان في مجال الضوء الطبيعي وطريقة مساهمة تصوير اللقطات المقربة برفع النقاب عن شخصيّة ما. أمّا اللغة البصريّة المميّزة لعمله، فتكشف عن جاذبيّة وإرهاف شخصيّاته.