تبدأ حقبة جديدة لـ Chanel تتصدّرها دوا ليبا. تجمع حقيبة Chanel 25 بين تراث الدار ووظيفة الحقيبة العصرية. تدخل Chanel أحدث فصولها بإطلاق حقيبة Chanel 25، وفي قلب الحدث: دوا ليبا التي تقدّم حملتها بالثقة، والأناقة، والرقّة التي تُميّزها. مُستوحاة من أبرز رموز الدار ـ الجلد المبطّن، والسلسلة المتشابكة، والجيوب المتعدّدة الاستخدامات ـ صُمّمت حقيبة Chanel 25 للمرأة السريعة الحركة والخفيفة في التنقّل. ليس في جوهرها، بل في تصميمها. إنّها مرنة، جريئة، ومُصمّمة بعناية.
تقول دوا: "أنا مهووسة بهذه الحقيبة. إنّها الأفضل بالنسبة لي ـ أنا شخص دائم الحركة. فيها مكان لكتبي، ونظّاراتي الشمسيّة، وربما دفتر أو اثنين... وحتى بلوراتي". الحملة، التي أخرجها Gordon von Steiner، تتبع دوا في شوارع نيويورك على أنغام أغنية She Drives Me Crazy لفرقة Fine Young Cannibals، وهي أغنية عفوية مستوحاة من ذكريات التسعينيات. تقول: "أحبّ هذه الأغنية. إنّها بمثابة نشيد بالنسبة لي. هذه الفترة الزمنية مرجع دائم لي". قام بتصويرها David Sims، وتعكس الصوَر الحالة المزاجية: خام، إيقاعية، ومليئة بالطاقة النقية التي تشتهر بها دوا. وتضيف: "استمعنا إلى الموسيقى، ورقصنا، وتحدّثنا عن Bowie. كان الأمر ممتعاً للغاية".
علاقتها بدار Chanel أعمق وأبعد من مجرّد حملة. "عندما وقّعت أول عقد تسجيل لي عام ٢٠١٤، كان أول ما فعلته هو شراء حقيبة Boy. كوني جزءاً من هذه الدار الآن، يشعرني وكأنّني أكملت دورة كاملة". من الاستوديو إلى الشارع، تُعدّ حقيبة Chanel 25 من الأساسيّات الجديدة. وإذا كان ماضي الدار يُخبرنا بشيء، فهو أنّها لن تبقى على الرفوف لفترة طويلة.
"عندما وقّعتُ عقد تسجيلي عام ٢٠١٤، كان أول ما فعلتُه هو الذهاب إلى Chanel وشراء حقيبة Boy. كنتُ مهووسة بها! كانت أكثر ما يُعجبني في العالم، وأعتقد أنّ هناك شيئاً ما يتعلّق بقدرتي على فعل ذلك لنفسي. كوني وجه حقيبة Chanel 25 يشعرني وكأنّني أكملتُ دورة كاملة."- دوا ليبا.
تصوير David Sims