إنتشر ليل البارحة خبر إيقاف النجم المغربي سعد لمجرد على يد الشرطة الفرنسية في منطقة سان تروبي في جنوب فرنسا للاشتباه في تورطه في اعتداء جنسي جديد وهو تحت تأثير المخدرات.
ولهذا الوقت حالة من الغموض تسود على وضع المجرد الحالي، خصوصاً أنه قد نفت مصادر مقربة من عائلة لمجرد علمها بالموضوع، وفي الخبر المنتشر أن والد سعد قد حاول الإتصال به ولكن هاتفه مغلق منذ ليل السبت.
ويذكر أن المحكمة الفرنسية رفضت السماح للمجرد بقضاء عيد الأضحى في المغرب كما فعلت في عيد الفطر، وذلك بسبب تهمته الأولى بإغتصاب فتاة فرنسية في عام 2016، وهو حالياً تحت إطلاق سراح مشروط وهو يضع سوار إلكتروني بإنتظار محاكمته.
وكان قاضي أمريكي قد وجه تهمة إغتصاب له في عام 2010 ولكنها أسقطت على الفور، وحتى الأن لا يوجد أي نفي أو تأكيد للحادثة الجديدة، فهل هذا أيضاَ إتهام ملفق أم أن سعد مذنب بالفعل؟