يتميّز الزيتون الأسود والزيتون الأخضر بفوائد غذائية هامة وعديدة، إليك أهمّها:
- للاستفادة القصوى من الفوائد الهامة للزيتون، يوصى باستهلاكه باعتدال والقيام بغسله جيّداً ولعدّة مرّات تحت مياه نظيفة جارية أو نقعه في الماء لبضع ساعات إلى أن يفقد أغلب محتواه من الملح. كما يُمكن، بعد ذلك، إضافة كمية قليلة من زيت الزيتون عليه للمساعدة في عمليّة حفظه.
- إن كمية الزيتون التي يُمكن تناولها في العادة (وما لم يكن هذا الأمر مخالفاً لإرشادات الطبيب) هي حوالي 6 إلى 7 حبّات والتي تحتوي على 50 سعرة حرارية تقريباً، ممّا يعادل ملعقة صغيرة من الزيت.
- الزيتون غنيّ بالدهون والتي تكون في غالبيّتها من الأحماض الدهنية الأحادية الغير مشبعة التي تساهم في خفض نسبة الكولسترول السيء في الدم LDL cholesterol وبالتالي في حماية القلب والشرايين.
- الزيتون خالٍ كليّاً من الكولسترول.
- الزيتون غنيّ بالفيتامين E المفيد في تعزيز جهاز المناعة، في الحماية من الأمراض، وفي الحصول على بشرة نضرة وشابة.
- يحتوي الزيتون على عدد كبير من مضادات الأكسدة الفعّالة التي تعمل على حماية خلايا الجسم من المواد الضارة ومن أهمها البوليفينول الذي يلعب دوراً فعّالاً في الحماية من بعض أنواع الالتهابات.
- يحتوي الزيتون على بعض المعادن، أهمها الحديد والكالسيوم
- أخيراً، دعونا نقول إن هناك أصناف عديدة من الزيتون. ولكن، في الغالب، فإن الزيتون الأسود هو وبكل بساطة الزيتون الأخضر المكتمل النضج.
لمزيد من المواضيع المتعلقة بالتوعية الغذائية، الرجاء زيارة الموقع الخاص بـ On Diet Now "أون دايت ناو" لصاحبته الباحثة في علم التغذية السيدة دنيز أبو جمرة: www.ondietnow.me
أو عبر فايسبوك على الرابط التالي: https://www.facebook.com/ondietnow
دنيز أبو جمره
باحثة وناشطة في علم التغذية
On Diet Now: تطبيق التوعية الغذائية المجاني
جميع الحقوق محفوظة