تصدّر خبر زواج أمير برونواي عبد المتين والأميرة أنيش العناوين لأكثر من أسبوع، بعدما تمّ تنظيم حفل أسطوريّ استمرّ لـ 10 أيّام، وتخلّلته الكثير من الأمور المثيرة للاهتمام، مثل إطلالات العروس والمجوهرات الفاخرة التي تألّقت بها، والحفلات التي أقيمت وغيرها. وقبل الزواج، اعتُبِر عبد المتين أشهر أمير أعزب، لتتوجّه الأنظار بعد عقد قرانه نحو تسليط الضوء على أمير جديد وسيم ما زال أعزبًا، وهو عربيّ.
الأمير الأردنيّ الوسيم
توجّت الأنظار منذ زواج الأمير الحسين نحو أخيه الأمير هاشم، بعدما تحدّث الكثيرون عن إعجابهم بإطلالاته في الحفل، وتصدّر اسمه العناوين أكثر بعد زواج أمير برونواي، باعتبار أنّه أصبح أوسم أمير تنتظره محظوظة لتكون زوجته في المستقبل. الامير هاشم، هو الابن الأصغر للملك عبدالله الثاني والملكة رانيا، وسيتمّ عامه الثلاثين في نهاية شهر يناير الحالي، وقد أنهى في العام الماضي مرحلة الدراسة الثانوية في مدرسة كينغز اكاديمي في مادابا في الأردن.
الشعب العربيّ اختار عروسًا له!
لفتت ابنة عمّ الأمير هشام، الأميرة جليلة بنت علي الأنظار، لحظة ظهرت معه في صور تخرّجهما سويًّا من المدرسة ذاتها، وبدأ الجمهور بالتحدّث عن العلاقة الوطيدة التي تجمعها. وفي حفل زفاف شقيقه، أبهرت الأميرة جليلة الأنظار بإطلالتها، وتمنّى الكثير من المتابعين أن تكون الزوجة المستقبليّة له، حتّى أنّ البعض تحدّث عن احتمال بداية علاقة حبّ بينهما، آملين أن تتطوّر إلى حدّ الزواج.