ELLE Arabia: أخبرنا عن بداياتك؟
Chad Dorsey: كان لأمي تأثير كبير. كان لديها دائمًا مشروع منزلي مستمر. كانت تحب التحف، لذلك كنا دائمًا نبحث عن شيء جديد ومثير، أو نبحث عن ورق حائط جديد ... وحتى التسوق لشراء منازل جديدة. عندما كنت في السابعة من عمري، قرر والداي بناء منزل جديد لذلك قاموا بتعيين مهندس معماري. كنت أتطلع دائمًا إلى الاجتماعات معه لمشاهدة أحدث تكراره لمخطط الطوابق. بدأ هذا في النهاية هوسي بالتصميم السكني. عندما كبرت، رسمت منازل على مكتبي من أجل المتعة. لذلك، منذ سن مبكرة كنت أعرف دائمًا أنني أريد أن أمارس الهندسة المعمارية والتصميم الداخلي.
لقد حصلت على درجة علمية في الهندسة المعمارية، بعد أن عملت في العديد من شركات الهندسة المعمارية، ووصلت في النهاية إلى شركة Wilson Associates، حيث صممت وأشرف على الهندسة المعمارية الداخلية والتصميم الداخلي لمشاريع الضيافة الفاخرة والمساكن الفاخرة والديكورات الداخلية للطائرات.
في عام 2005 قمت بتأسيس الاستوديو الخاص بي، حيث قمت بتصميم وبناء مساكن مخصصة للعملاء.
ELLE Arabia:ما الذي يميّزك عن الآخرين؟
Chad Dorsey:في نهاية المطاف، تميزني الخلفية في الهندسة المعمارية والبناء عن العديد من مصممي الديكور الداخلي. أثناء تصميم مساحة، أتعامل مع الأثاث الداخلي مثل الأشياء الموجودة في الفضاء ، مثل النحت تقريبًا. يجب أن تعمل القطع في المساحة وأن تكون جميلة وعملية، ولا ينبغي وضع الأثاث في مكان لمجرد أن البرنامج دعا إليه. من المهم للهندسة المعمارية أن تتنفس وأن يتبع التصميم الداخلي دائمًا ريادة الهندسة المعمارية. كما أن خبرتي في البناء تمنحني المعرفة لمناقشة جميع جوانب المشروع بطريقة مدروسة. كوني المقاول والمهندس المعماري في موقع العمل قبل أن أتعاطف مع دور الجميع. أنا أعمل من أجل نهج الفريق لإنشاء أفضل مشروع ممكن مع التركيز على الميزانية والتوقيت أيضًا.
ELLE Arabia:ما هي مشاريعك الأخيرة / المستقبلية؟
Chad Dorsey:لدي بعض المشاريع المثيرة حقًا في الوقت الحالي. أنا أكمل مشروعًا في منطقة بيلتمور فورست في نورث كارولاينا لعميل طويل، وهو نابا فالي ريزيدنس، وهو منزل حديث في منطقة بيل ميد في ناشفيل، وملاذ خاص للاعب سابق في الدوري الاميركي للمحترفين وعائلته، وهو تجديد تاريخي لمنزل في بيفرلي هيلز ، مزرعة غرب تكساس، وهبطت للتو مشروعًا في جاكسون هول وايومنغ، وبعض المشاريع في دالاس. متحمس جدًا أيضًا بشأن احتمال العودة إلى جذوري في مشروعين فندقيين جديدين، أحدهما في دبي. بالإضافة إلى خط الإنتاج الخاص بي.
ELLE Arabia:أين موقع المشروع (مدينة، حي)؟
Chad Dorsey:في بلاففيو، منطقة مطوقة صغيرة مشجرة في دالاس تكساس، معروفة بخصوصيتها، مليئة بالأشجار الكثيفة وبشوارع ضيقة متعرجة وطباعة مطلة على باكمان برانش.
ELLE Arabia:حجم المنزل وعدد الغرف؟
Chad Dorsey:تبلغ مساحة المنزل حوالي 6500 قدم مربع على عقار مساحته 1 فدان. على الرغم من أن المنزل يتكون من طابقين، إلا أنه مصمم للعيش في الاساس كمنزل من طابق واحد.
ELLE Arabia:كيف تم العثور على المنزل وما الذي كان يبحث عنه المالك؟
Chad Dorsey:التقيت أنا وزبائني وأقمنا تواصلات فورية، وبدأنا في استهداف العقارات للنظر فيها. هذا العقار بالذات لم يكن متوفر في السوق، ولكن قد سمع وكيلهم أنه قد يكون متاح. قمنا بجولة في الموقع في يناير من عام 2016 وكانت عاصفة دالاس الجليدية في اليوم التالي! بينما كان هناك منزل موجود في العقار في حالة سيئة، فقد نالت زاوية العقار اهتمامنا جميعًا بمساحة من الأشجار الرائعة، وإطلالة على الحديقة المجاورة.
ELLE Arabia:هل يمكنك أن تعطينا لمحة عن المالك؟
Chad Dorsey:زبائني هم عائلة نشطة مكونة من 3 أفراد يحبون أن يكون لديهم أصدقاء يزورونهم. نظرًا لأن نمط حياتهم يتضمن وجود أصدقاء رائعين لتناول العشاء بالإضافة إلى حملات جمع تبرعات ضخمة لأسباب مرموقة، فإن المنزل يدعم المرونة في أسلوب الحياة.
ELLE Arabia:كيف كان المنزل أول مرة رأيته فيها؟
Chad Dorsey:لقد صممنا المنزل من الألف إلى الياء، وقمنا ببناء المنزل حسب الطلب. اهتممنا بالهندسة المعمارية والتصميم الداخلي.
ELLE Arabia:ما هو مصدر إلهام التصميم الداخلي؟ وما هي الخامات والألوان المختارة ولماذا؟
Chad Dorsey:كان اتجاه التصميم عبارة عن عقار ريفي أوروبي كلاسيكي بهندسة معمارية بلجيكية، متأثر بالمساحات الكلاسيكية والعصرية لترفيه الأصدقاء والعائلة. من الخارج، قمنا بتصميمه كمجموعة من المباني التي يبدو أنها تضاف مع مرور الوقت. استخدمنا الطوب العتيق، المطلي وغير المطلي حسب المبنى، بالإضافة إلى انحياز أفقي وألواح برونزية مصنوع حسب الطلب، وبالطبع زجاج.
ELLE Arabia:وصف قطع الأثاث والفن؟
Chad Dorsey:نحن نعتمد على حفنة من الحرفيين المحليين الذين قمنا بالعمل معهم على مر السنين لتنفيذ كل التفاصيل التي نعمل عليها لكل مشروع. في هذا المشروع كانوا الحدادين. أنشأنا لوحًا فولاذيًا مع جدار مقسم من خشب البلوط الأبيض على الدرج مع درابزين فولاذي ملفوف بالجلد في الورشة. كان زبوني منبهرًا جدًا كل يوم، حيث كان الحرفي في الموقع لمدة أسبوعين تقريبًا يخيط الجلد يدويًا.
حاورته فدى رمضان
