اكتشفي أفضل إصدارات ELLE الـ ٤٥ كلّ شهر!
ELLE فرنسا
شارلوت غينسبورغ، مرنة
فنّانة متعدّدة المواهب، وصاحبة إرث لا يصدّق، تدخل شارلوت غينسبورغ إلى منطقة جديدة من خلال دور طال انتظاره في "Etoile"، وهو مسلسل قصير قادم أنشأه الزوجان الثنائي Palladino لصالح Prime Video. تقول للصحفية فرانسواز ديلبيك: "أنا أحبّ الكوميديا. كلما مرّ الوقت، زادت رغبتي في القيام بالمزيد منها". يعتبر تكريم والديها موضوعاً أساسيّاً في حياتها، بدءاً من إحياء ذكرى والدتها في الفيلم الوثائقي "Jane by Charlotte" (٢٠٢١) وتكريم والدها بافتتاح "Maison Gainsbourg" العام الماضي. ولا يزال لدى شارلوت غينسبورغ ذكريات تصنعها وتشاركها.
ELLE ليتوانيا
مجلة جديدة ووجهة لاكتشافها
يرحّب عام ٢٠٢٤ بالظهور الأول لـ ELLE ليتوانيا ويأتي معه فرصاً واسعة لاكتشاف التراث الفريد والتقاليد الغنية لهذه الدولة البلطيقية. يوفّر فصلي الربيع والصيف فرصة ممتازة للمشاركة في التقاليد المحلية، مثل زيارة منارة نيدا. أو قضاء السهرة منغمسة في الموسيقى السمفونية في موقع أوركسترا الدولة الليتوانية السيمفونية المعدّل حديثاً، رسميّاً قصر المؤتمرات في فيلنيوس. هيّا نذهب!
ELLE المملكة المتّحدة
إشعاع Raye
تقف المغنيّة وكاتبة الأغاني Raye، البالغة من العمر ٢٦ عاماً، بقوّة تحت أضواء كاميرا بريندان فريمان. تصف الفائزة بجائزة Brit ست مرات هذا الحدث التاريخي لشانون ماهانتي بأنّه "أعظم ليلة لتحقيق الذات واعتراف الآخرين بك ـ وهي غامرة تماماً". بعد معركة دامت سبع سنوات مع شركة التسجيلات التي كانت تتعامل معها سابقاً، انتهت Raye بكونها "نجمة البوب المهذبة". ألبومها الأول My 21st Century Blues يرفع الستار عن تجاربها الخاصة مع الإدمان، والاعتداء الجنسي، والاكتئاب والمزيد. وتفتخر وتتشرّف بأنّها "... تمكّنت من إنشاء ألبوم يحتاجه الناس". أصبح مستقبل صناعة الموسيقى أكثر إشراقاً!
ELLE إيطاليا
إذهبي غرباً
ألبوم بيونسيه "Cowboy Carter" وتعاونها مع أيقونات منها دوللي بارتون، جعلنا جميعاً نرتدي جزمات تكساس، وشراشيب لباس الغرب الأميركي، وقبّعة رعاة البقر! تمّ إحياء هذه الصيحة من قبل دور الأزياء الفاخرة مثل Dior و Chloé و Isabel Marant، وهي تتبختر على مدارج الأزياء الباريسية. أضيفي الريف إلى المدينة بلمسة من الجلد السويدي أو الدنيم المغسول. أسرجي حصانك!
ELLE الولايات المتحدة الأميركية
القوّة السرية الخارقة لنيكول كيدمان
تتخذ الممثلة الأسترالية وضعية أنيقة أمام عدسة ماريو سورينتي. تتألّق في بذلة سوداء داكنة من Saint Laurent. كيدمان هي دون شكّ قدوة من الطراز الأوّل. بدءاً ن دعم المخرجات، ومؤخراً Lulu Wang بمسلسلها الجديد Expats وصولاً إلى جمع الملايين لأبحاث سرطان الثدي، فهي دائماً ملتزمة بإحداث الفرق. للمجتمع أهمية قصوى لدى كيدمان، سواء في عملها أو في حياتها الشخصية، "أنا أقوم بتربية بناتي. أنا زوجة، أنا أفضل صديقة. أنا أخت، أنا عمّة. لدي علاقات حميمة للغاية، ولطالما كنت كذلك. وبالنسبة لي، هذا هو معنى الحياة".
ELLE كوريا
صيحات المصمّمين "الخضر"
الخُضار، التوابل، الزهور... لا، أنت لست في إحدى إصدارات ELLE à Table! بل هذه هي العناصر التي يستخدمها باولو كازانا لإنشاء أصباغ طبيعية مذهلة، وهو أحد المصمّمين التسعة الجدد المستدامين الذين أحدثوا ثورة في هذه الصناعة. الموضة الملتزمة تتخذ موقفاً لها، بدءاً من عرض أزياء Avavav الذي أمطر العارضات بالقمامة، وحتى النجمة العالمية Zendaya التي ترتدي فستان Torishéju في العرض الأوّل المسبق لفيلم Dune: Part Two. إنّ الطريق إلى الموضة الأخلاقية يسير بخطىً حثيثة.
ELLE شاطىء العاج
مصدر إلهام جديد
تزدهر الموضة الأفريقية، وتطلّ مجلة ELLE Côte d'Ivoire كدليل أساسي في النمط والأسلوب. في هذه المجلة الجديدة تماماً، يكتشف المرء علامات تجارية مثل Asantii، التي تقدّم ملابس أخلاقيّة وخالدة. بفضل برنتاتها الرمزيّة، والقصّات المثالية، والألوان النابضة بالحياة، ستجدين هنا خزانة ملابس تنضح بالبهجة. ويهدف هذا المشروع، بقيادة Rwandan Maryse Mbonyumutwa، إلى عرض خبرات المواهب الأفريقية. حرصنا ورغبتنا؟ اكتشاف المزيد من الوافدين الجدد. فابقوا معنا وتابعونا. وعلى حدّ تعبيرها، ارتفعت أغنية Escapism، أغنيتها المنفردة، إلى المركز الأول، حيث عرضت المشاعر الخام التي تحدّد براعتها الفنّية.
ELLE اندونيسيا
أيقونة النسوية
Laura Basuki و Putri Marino، ممثّلتان إندونيسيتان، تحملان صوت Kartini، أيقونة النسويّة الوطنيّة. تبدأ معركتهما في فنّهما، السينما، حيث تدافعان عن السرد المتنوّع والمساواة بين الجنسين داخل الصّناعة. ومن خلال الشخصيات التي تجلبانها إلى الحياة على الشّاشة الفضية، فإنّهما تسعيان جاهدتين لتكونا قدوة للنساء من أجل "فتح الخطاب العام والتأثير على رؤيتنا حول فهم أهمية اتخاذ المرأة لقرارات الحياة والدفاع عن نفسها". في قلب الحدث!
ELLE الصين
٦٠ عاماً من الدبلوماسية مع فرنسا
تتحرّك ELLE China عبر المدينة المحرّمة في بيكين (تحصل على تصريح استثنائي للتصوير) وتصل إلى قصر فرساي (فرنسا) لتروي قصص التبادلات الثقافية والفنّية بين الشرق والغرب. تتشابك الدولتان، الصين وفرنسا، في الاحتفال بمرور ٦٠ عاماً على العلاقات الدبلوماسية. تتميّز جلسة التصوير التي التقطها Benoît Peverelli بإطلالات الهوت كوتور، مثل فستان كريستيان ديور المذهل. إنّه يجسّد جوهر عالمين كعالم واحد من خلال الفصول الأربعة المشتركة. دعي نفسك تتنقّلين بحرّية من خلال هذه الجولات الفريدة.