في ديسمبر من عام 1945، كان شقيقان مصريان يبحثان عن مكان يستريحان فيه. "وإذا بهما يجدان جرّة مليئة بأوراق البردى في منطقة حمرة دوم بمصر العليا. وبدل أن يخبرا السلطات المحلية – كما اقتضى القانون – قرّرا بيع الأوراق في سوق الأثريات ورقة ورقة، تفادياً للفت انتباه الحكومة". وحين جمعت هذه الأوراق بصعوبة بعد عشرات السنين، تبيّن كم أنّها خطرة. ولا نعرف حقّاً كيف توصّل إليها الكاتب باولو كويلو. في هذه الرواية المحبوكة الأطراف، يبقى سر دخول الكاتب إليها طيّ الكتمان.
مخطوطة وُجدت في عكرا
باولو كويلو
شركة المطبوعات للتوزيع والنشر