تُشير كلمة WOMEN، وهي تعني "نساء"، إلى عدد كبير – مجموعة من الأفراد، لكلّ منهنّ صوتها المستقلّ وشخصيّتها الخاصّة. تستمدّ دار CALVIN KLEIN الإلهام من الهويّة الحالية المتعددة الجوانب للأنوثة، من الواقع القوي للنساء العصريّات ومعانيهنّ التي لا تُعدّ ولا تُحصى – لابتكار رائحة جديدة. إنّه العطر الأول الذي تُصدره الدار تحت إشراف مديرها الإبداعي راف سيمونز: CALVIN KLEIN WOMEN.
تختار المرأة جوانب شخصيّتها وتنظّمها، تنهل من كثيرات، لتتحوّل. وقد استُمدّ الإلهام لعطر CALVIN KLEIN WOMEN من هذا التنوّع الجوهري؛ من مزيج التعددية والفردية؛ من الحريّة، ومن مفهوم مقاومة التعريف وعيش المرأة وفقًا لقواعدها الخاصة. من الفرديّة الجماعيّة التي توحّد جميع النساء.
الرسالة التي يحملها عطر CALVIN KLEIN WOMEN عن الكثيرات. عن النساء بشكل عام. إنّه عطر يستحضر هويّاتهنّ المتعدّدة. تحمل المرأة في داخلها شخصيّات عدّة، وهي تتمتّع بحرية متأصّلة لتجديد نفسها متى رأت ذلك ملائمًا وعلى النحو الذي تريده. جميعها واحد، فردٌ يصبح جزءًا من المجموعة. يُذكر بأنّ الإرث الإبداعي في دار CALVIN KLEIN لا يكتفي بنقل صورة الثقافة بل يساهم في تحديدها. يجسّد عطر CALVIN KLEIN WOMEN أنوثة ديناميكية ومتعددة الأوجه تعكس روح راف سيمونز الخلّاقة ويُمثّل حقبة جديدة في دار CALVIN KLEIN.
ضمّت حملة CALVIN KLEIN WOMEN شخصيّات نسائيّة بصورة حصريّة، وهي تُثني على نساء شهيرات من الأجيال السابقة وتشيد ببطلات من الثقافة المعاصرة.
#IAMWOMEN
الحملة: نساءٌ يحتفين بالنساء
تقول المصوّرة آن كولير: "في مقاربتي لحملة CALVIN KLEIN WOMEN، كان لديّ فضول لمعرفة ما إذا كان بالإمكان تقديم صورة من نوع آخر: صورة تعكس الثقة والتعاطف في آن، ويُمكن للشخصيّات النسائية التعبير فيها عن هويّاتهنّ الخاصّة وإبرازها".
حملة CALVIN KLEIN WOMEN بالشراكة بين وكالة Lloyd & Co. والفنّانة آن كولير، التي تظهر أعمالها الفنيّة الفوتوغرافية الفريدة والمتميّزة على كلّ من العلبة والقارورة ذات التصميم الراديكالي، وتتألّق في بطولتها امرأتان تساهمان في رسم صورة جديدة لعالم هوليوود: إنّهما لوبيتا نيونغو وسيرشا رونان.
كلتا الممثلتين حائزتان على جوائز وهما تعبّران عن جيلهما، كما أنّ كلًّا منهما تتمتّع بموهبة فريدة وبالإبداع والذكاء وقوة الشخصية، باعتراف الجميع. إنّهما شخصيّتان طموحتان ومُلهمتان للنساء حول العالم. وتظهر كلّ من نيونغو ورونان في حملة CALVIN KLEIN WOMEN في صورتين مباشرتين ومذهلتين بعدسة كولير، تتحدّيان فيها المشاهد وتجذبانه في الوقت عينه إلى عالم CALVIN KLEIN.
وقد اختارت هاتان المرأتان الملهمتان، بدورهما، شخصيّات من الماضي شكّلت مصدر إلهام بالنسبة إليهما – رموز للأنوثة ساهمت في تشكيل هويّة كلّ منهما، كمبدعة، وكامرأة.
مقابل صور كولير، على نحو يوحي بالانعكاس، وفي تراصف لافت للنظر يستكشف أوجه الترابط والروايات الضمنيّة بين الصّور، تعرض الحملة صورة ثلاثية لكلّ من الممثلّتين نيونغو ورونان إلى جانب صورتَي شخصيّتين نسائيّتين شهيرتين ألهمتا وأثرّتا كلّ منهما.
لوبيتا نيونغو: "إن شخصيّة الفرد هي خلاصة شخصيّات متعددّة".
سيرشا رونان: "يمكنك أن تكوني أيّ نوع من النساء".
المرأتان الاستثنائيتان اللتان اختارتهما لوبيتا نيونغو: إيرثا كيت والممثلة كاثرين هيبورن
"إيرثا كيت وكاثرين هيبورن نموذجان للأشخاص الذين رفضوا تقبّل الوضع القائم، وقد فرضت كلّ منهما نفسها. تجذبني نزاهتهما وقدرتهما على رفع صوتهما والتعبير عن آرائهما وما تؤمنان به، لتغيير مجرى التاريخ. كما أنّي معجبة بوجهات نظرهما الفنيّة المتشدّدة، وبأنّهما لم تخونا نفسيهما. وأنا أطمح لأن أكون جديرة بالثقة ونزيهة تمامًا".
لوبيتا نيونغو
المرأتان الاستثنائيتان اللتان اختارتهما سيرشا رونان: سيسي سبيسك ونينا سيمون
"تتمتّع سيسي سبيسك بانفتاح شديد وحضور قوي. تبدو وكأنها مستعدة لتجرّب أيّ شيء ولتذهب إلى أيّ مكان. كانت حرّة، ورياديّة. أمّا نينا سيمون فقد تمكّنت من التأثير على صناعة الموسيقى وعلى نفسها التي حوّلتها إلى ما كانت بحاجة إليه. خلاصة الأمر هي التالية: هل يؤثّر فيك عمل شخص آخر؟ هل يذكّرك بشيء؟ إنّ رؤية الناس يقومون بشيء هم شغوفون به يُلهِم الآخرين. يشجّعك ذلك على القيام بالمثل، وعلى اختبار الشعور عينه".
سيرشا رونان
تفاصيل عن العطر
عطر بالنفحات الزهريّة والخشبيّة
- النفحات العلويّة: ثمر شجرة الأوكالبتوس
- النفحات الوسطى: زهر البرتقال
- النفحات الجافة: خشب أرز ألاسكا
تركيبة عطر CALVIN KLEIN WOMEN من إبداع صانعتَي العطور أنيك ميناردو وأونورين بلان، وهو عبارة عن لعبة متناقضات متنوّعة إلى ما لا نهاية، كشخصيّات النساء اللواتي ألهمنه.
هذا العطر ذو اللون الورديّ الخفيف القوة بالرقّة، والانتعاش بالجاذبية، وتقوم تركيبته على ثلاثة مكوّنات رئيسية هي بتلات زهر البرتقال الناعمة، وثمر شجرة الأوكالبتوس، وخشب أزر ألاسكا الغني، يُضاف إليها الفلفل الأسود وزيت Sfuma الليمون الحامض، وباقة من الماغنوليا كبيرة الأزهار وجوهر الياسمين، فضلًا عن الجاذبيّة القوية لزيت اللبان العطري ومادّة Ambrox® Super.
مع فلسفة CALVIN KLEIN WOMEN، يحظى كلّ مكوّن بالاحترام والإشادة، فالفرد لا يقلّ أهميّة عن المجموعة، كما أنّ لا وجود لأحدهما دون الآخر. أمّا نتيجة مزيج المكوّنات فجاءت على شكل عطر زهريّ خشبيّ مُفاجئ وفريد من نوعه يقوم على التناقضات. عند التعطّر بهذا العطر الديناميكيّ والعصريّ، ستكتشف المرأة ازدواجيّة فطرية وتجاذبًا دائمًا بين عناصر مختلفة، فضلًا عن اقتران الأضداد. يُمكن القول إنّ هذه التركيبة تمثّل الصورة العطرية لفكرة الأنوثة المتعددة الجوانب في يومنا هذا.
القارورة
قارورة عطر CALVIN KLEIN WOMEN بتصميم هجين، بحيث تتوزّع على عوالم مختلفة في وقت واحد، وهي تُعبّر مع علبتها عن الهويّة الإبداعيّة لدار CALVIN KLEIN بإدارة راف سيمونز الذي يتجاوز في عمله باستمرار الحدود بين عالمَي الفنّ والموضة، وفي هذه الحالة أُضيفت إلى المعادلة لغة صناعة العطور الكلاسيكية. هذه القارورة من إبداع سوزان دالتون بالتعاون مع آن كولير، وهي تنضح بالأنوثة الخالدة، وتضمّ شكلًا مستديرًا مدروس التصميم من الزجاج المُثقل وعنقًا ومضخّة فضيين، من وحي النماذج العطرية التقليدية. يُمكن القول إذًا إنّ هذا التصميم يستكشف قواعد الجمال ويُخلّ بها في الوقت عينه، فهو يحترم التقاليد وله حريّة الخروج عنها، كما يظهر من خلال المجاورة بين الإشارات إلى الماضي واللمسة الجديدة المتمثّلة في الغطاء المحاط بقرص كبير الحجم والذي يحمل بصمة صوريّة بلمسات آن كولير. من خلال هذا التصميم الذي يشبه تحفة فنيّة، تطمس هذه القارورة معالم الحدود الفاصلة بين الفنّ والموضة، وتندمج فيها اقتباسات من اللغة البصرية للتصوير الفوتوغرافي الحديث بالمفاهيم القديمة للأنوثة. ومن خلال رفض الامتثال الذي تعكسه، تواصل تقليد كسر القواعد والمخالفة الذي اقترن باسم CALVIN KLEIN.
الصورة
الصورة الظاهرة على كلّ من قارورة وعلبة CALVIN KLEIN WOMEN بصمات الفنّانة آن كولير، وهي تمثّل عين أُنثى تتطلّع إلى العالم. تتحوّل في تجسيدات مختلفة، وتجسّد عنصر تباين مع إعجاب راف سيمونز الشديد بالفنّ المعاصر، ونقله لأعمال شخصيّات شهيرة كآندي وارهول إلى تصاميم الملابس. هنا، تظهر صورة كولير إمّا ضمن إطار الشكل الدائري لسدّادة القارورة – حيث تشكّل بحدّ ذاتها قطعة فنيّة – أو على علبة العطر البيضاء التي يُمكن تشبيهها بنموذج مصغّر عن جدار غير تقليدي في معرض فنّي. تهتمّ كولير في إطار عملها بفعلَي نظر الشخص إلى الآخر وتوجّه نظر الآخر إلى الشخص. يتمحور عملها حول ما يعنيه أن تكوني امرأة، وكيف جرى تصوير النساء في الأعمال الفنية وفي الإعلانات ووسائل الإعلام. يُذكر بأنّ العين من الأشكال المتكرّرة في أعمال كولير، كما أنّها ترتبط ارتباطًا وثيقًا بآليات عمل الكاميرا. بالنسبة إلى كولير، تشكّل العين العتبة الفاصلة بين حياتنا الداخليّة وحياتنا الخارجيّة، بين رغباتنا وواقعنا اليومي.