تجسّد ابتكارات للعطور، انطلاقاً من عطر Eau D’Hadrien وصولاً إلى Petite Cherie، رحلةَ إبداعٍ انتقل فيها إرث العلامة التجارية من مؤسسة الدار آنيك جوتال إلى ابنتها. وتحتضن العلامة مزيجاً من المشاعر التي تجمع بين حنان الأم وبراءة طفلة لتسكبها بكل أناقة في عبوة زجاجية تبتكر من خلالها أحدث إصدارات جوتال التي تحمل اسم Chat Perché.

 

وكانت آنيك جوتال قد أطلقت عطر Eau De Bonpoint للأطفال عام 1986 ليصبح الابتكار المفضّل بالنسبة للأمهات الشابات في كل مكان. واليوم، سيكشف فصلٌ جديد عن قصص الأمهات وذكرياتهنّ السعيدة مع أحبتهنّ الصغار، حيث سيأخذكم عطر Chat Perché إلى عالم ’جوتال‘ الحالم مع مساحاته النباتية الخضراء، وهي صورة تستحضر ذكريات جوتال في جنوب فرنسا والتي تتغنى بشقاوة الأطفال وأجوائهم المفعمة بالمرح. ويروي Chat Perché بلغته الرقيقة حكايةً عطريةً تسترجع ذكريات من أيام الربيع الجميلة في الحديقة الريفية المزدانة بأزهار الهندباء، ويتخيّل أسراب الغيوم كما لو كانت حيوانات قطنية، وشجيرات الورد وكأنها غابات وارفة، ما يوحي بلحظاتٍ سحرية ترافقها الكثير من الأحاسيس المؤثّرة.

 

ويذكّرنا العطر أيضاً برائحة الطفل المحببة، حيث تتناغم توليفاته بشكل يعزز من عبقها الطبيعي. يأتي هذا المستحضر بلون أخضر أثيري في إشارة إلى الذاكرة التي استمدّ منها إلهامه.

 

وتتميز رائحته بحضور مرهف يجمع بين العبير الطبيعي لزهرة زهرة السلبوت والأعشاب الرقيقة مع نفحات بسلة الزهور وزهر الليمون. وتحاكي توليفات المسك الأبيض ملمس غطاء المهد الناعم الذي يعانق الطفل بحنان وعطف. يستحضر عطر Chat Perché ذكريات الطفولة الوادعة والتي تبقى محفورةً بذاكرتنا على الدوام.

المزيد
back to top button