بمناسبة إطلاق ساعة "باشا" الجديدة، تلمّ كارتييه شمل مجتمعٍ من الشخصيات الفريدة التي تغيّر قواعد النجاح عبر شقّ مسارات جديدة واستثنائية ومتنوّعة للإبداع.
نظرة على خمس رحلات أصيلة لخمس مواهب بارعة
لطالما جذبت ساعة "باشا" اهتمام كلّ من يبحث عن رؤية أوسع للعالم. فإنّ رموزها المميّزة وتصميمها الاستثنائي مثالٌ عن اتّساع أفق التفكير – وهذا ما يتشاركه جيلٌ جديدٌ من المواهب التي تُحافظ على تفرّدها، على غرار الممثلة الإنجليزية مايزي ويليامز التي يبرز دورها في العديد من المشاريع التعاونية، أو الممثل رامي مالك الذي ينجذب إلى أدوار معقّدة وآسرة بعيدًا عن المعايير التقليدية لهوليوود.
من اليسار إلى اليمين: رامي مالك، ويلو سميث، تْروي سيفان، مايزي ويليامز، جاكسون وانغ
وهنالك شخصيات ملفتة – أمثال الفنان تْروي سيفان والفنانة ويلو سميث – تتسلّح بالشجاعة لتُثبِت نفسها، وتثق بإبداعها وتفنّنها، أو تؤمن بالطموح لتوحيد الشباب وتعزيز التواصل فيما بينهم، كما يتّضح من نجاح المغنّي الصيني جاكسون وانغ.