للمرة الأولى منذ اختيارهما كمديرين للإبداع في نيسان 2015، يكشف المصممان "داو يي تشاو" و"ماكسويل أوزبورن" عن حملتهم الإعلانية الأولى التي تهدف إلى الترويج لعلامة (د ك ن ى) DKNY.
فبالنسبة لمجموعة الربيع لعام 2016، فإن المصور "لاكلان بيلي" يلتقط من خلال صوره معاني القوة التي تجسدها علامة DKNYعبر رحلتها الملهمة في عالم الأزياء والموضة. وتمثل "أدريان جوليير" الوجه الجديد لحملة (د ك ن ى) الإعلانية الأولى تحت إشراف مديري الإبداع الجديدين "داو يي تشاو" و"ماكسويل أوزبورن".
ويقول "داو يي تشاو" في مقابلة أجراها في نيسان قبيل عرضه الأول في (د ك ن ى) "نحن نستخدم دائما كلمة (إمرأة) عند الحديث عن زبائننا للدلالة على النضوج والعقلانية".
ويشرح "داو يي تشاو" مقصده قائلا "إن المرأة العصرية في تصورنا هي تلك التي بدأت للتو في اكتشاف ذاتها من خلال انطلاق سيرتها المهنية، وإنشاء عائلتها الخاصة بها، إضافة إلى حياتها ذات المستويات المتباينة والأبعاد المختلفة. فعندما نكون صغارا في السن لا تكون الحياة معقدة بالنسبة لنا، ولكن عندما نكبر وننضج فإننا نبدأ بمواجهة مختلف أنواع التعقيدات والنظرة متعددة الأبعاد إلى شؤون الحياة. بالنسبة لنا، فإن تلك التعقيدات والأبعاد هي ما يلهم تصاميم منتجاتنا التي تحدد ما يتوجب على المرأة ارتداؤه".
تم إبراز حروف DKNY بوضوح وقوة خلال الحملة الإعلانية وذلك حتى يمتزج التراث العريق المرتبط بتاريخ العلامة التجارية مع تصاميمها العصرية التي تشع بروح التجدد والطاقة الهائلة.
