البشرة هي عضو حيّ يجدّد ذاته بشكل مستمر. تتكوّن خلية جلدية جديدة (انقسام الخلية) في الطبقة الأكثر عمقاً في الأدمة وتنضج فيما تنتقل إلى سطح البشرة (التمايز الخلوي). في الثلاثينات، تستغرق دورة تجدد خلايا البشرة ما يعادل 28 يوماً، ولكنها تتباطأ مع العمر. تحدث تغيرات في الأدمة نتيجة عوامل خارجية عديدة تتسبّب بالإجهاد التأكسدي، وللعوامل الداخلية أيضا تأثير مثل انخفاض مستويات حمض الهيالورونيك في الجلد. سمعت على الأغلب بهذا المرطّب الخارق المعروف بقدرته على حفظ الرطوبة، وتحسين بنية البشرة والحفاظ على نعومتها وامتلائها. يُنتِج الجسم بطبيعته حمض الهيالورونيك ولكن مع التقدّم في السنّ، تفقد البشرة قدرتها على إنتاجه، مما يؤدي إلى انخفاض مستوياته في الجسم. أمّا الإجهاد التأكسدي الناجم عموماً عن التلوّث، والنظام الغذائي غير الصحي وأسلوب الحياة، فيحدث عند اختلال التوازن بين الجذور الحرّة ومضادات الأكسدة. ويؤدي ذلك إلى تلف خلايا البشرة، بحيث تفقد قدرتها على تأدية وظائفها بشكل سليم.
جدّدي حيوية بشرتك!
تساعد مجموعتنا “الخلود الثمين" بتركيبتها الجديدة بشرتك على مواكبة وتيرة الحياة السريعة. فهي تحتوي على مكوّنَين نشطَين وهما زيت زهرة الخلود الأساسي ومركّب حمض الهيالورونيك الديناميكي، لتعزيز التجدد الطبيعي للبشرة.
يتناغم هذا المركّب تماماً مع زيت زهرة الخلود الأساسي، ويعمل على مراحل أساسية في دورة تجدد الخلايا الجلدية، فيساعد البشرة على تجديد ذاتها بشكل أسرع. وبذلك، ينعّم الخطوط الرفيعة، ويعزّز امتلاء البشرة وترطيبها ويحسّن قوامها.
وكانت النتائج مذهلةً، فبعد 10 أيام من الاستخدام، أظهرت الاختبارات تسارعاً ملحوظاً في التجدّد الطبيعي للبشرة!
تترك كافة هذه العوامل أثراً على البشرة. فتفقد امتلاءها وتجانسها، وتبدأ الخطوط الرفيعة بالتشكّل وتبدو المسامات أوسع.
زيت زهرة الخلود الخارق
يُعتَبر زيت زهرة الخلود الأساسي مكوّناً استثنائياً نستخدمه في تركيبة مستحضرات مجموعتنا المعروفة باسم "الخلود الثمين" منذ إطلاقها عام 2001. نستقدم زيت زهرة الخلود الخاص بنا حصرياً من سلسلة توريد مستدامة في كورسيكا، حيث قمنا عام 2004 بإنشاء أول برنامج لزراعة زيت زهرة الخلود العضوي على نطاقٍ واسع. وهنا لا بدّ من الإشارة إلى أنّ هذا الصنف من نبتة ذهب الشمس الخالدة الموجودة فقط في كورسيكا، وهو يحتوي على تركيز عالٍ من جزيئة رئيسية، وهي أسيتات نيريل (ضعف النسبة التي يحتوي عليها الصنف الموجود في البلقان). يُستخرَج هذا الزيت الغني بمضادات الأكسدة من هذه "الشمس الذهبية"، ويساعد على حماية البشرة من الآثار اليومية الضارة كالتلوث وغيرها من العوامل البيئية المضرّة. فمنذ أكثر من عشرة أعوام، نقوم بتسخير خصائص هذه الزهرة المكافحة لعلامات التقدّم في السن، حتى أنّها ما زالت حتى الآن تذهلنا...
وقد كشف فريق أبحاثنا مؤخراً أنّ زيت زهرة الخلود الأساسي يحمي البشرة بنسبة 71% في حال تعرّضها الزائد للضوء الازرق الصادر من شاشات الأجهزة الالكترونية.
سيروم الخلود الثمين
تسخّر هذه التركيبة الجديدة قوة زهرة الخلود ومركّب حمض الهيالورونيك الديناميكي، مما يعزّز قدرة البشرة الطبيعية على تجديد ذاتها ومكافحة آثار العوامل اليومية الضارة. يتميّز هذا السيروم بتركيبة خفيفة مرطّبة تنساب بسلاسة تامة على البشرة، فتنعّم الخطوط الرفيعة وتضفي على البشرة إشراقةً ونضارةً. تعمل المادة المستخرجة من العدس على تضييق المسامات وتحسين قوام البشرة بشكل ملحوظ. ويمنح هذا المستحضر البشرة ترطيباً غنياً فيعزّز امتلاءها ويجعلها أكثر شباباً وجمالاً. يُطبّق هذا السيروم صباحاً ومساءً على الوجه والرقبة، بعد تنظيف الوجه وقبل استخدام المرطّب.
كريم الخلود الثمين لتخفيف التجاعيد
يتميّز بتركيبة غنية سريعة الامتصاص، تجمع ما بين قوة زيت زهرة الخلود ومركّب حمض الهيالورونيك الديناميكي، مما يعزّز قدرة البشرة الطبيعية على تجديد ذاتها ومكافحة آثار العوامل اليومية الضارة. يمنح هذا الكريم البشرة الترطيب اللازم فتبدو أكثر نعومةً وشباباً وتشعّ نضارةً. كما يساعد على التخفيف من الخطوط الرفيعة بشكل ملحوظ وتعزيز إشراقة البشرة. يلائم البشرة العادية إلى الجافة، ولا يترك أي أثر للزيت بالرغم من قوامه المخملي الغني. يُستخدم ككريم نهار وكريم ليلي على حد سواء، أو حتى كماسك. يكفي تطبيق طبقة رفيعة وتركها لمدة 10 دقائق، ومن ثمّ إزالة أي فائض بواسطة قطعة من القطن.
مياه الخلود الغنية
يُستخدَم هذا التونر الخالي من الكحول لتحضير البشرة وتوحيد لونها. يتميّز هذا المستحضر بتركيبة معزّزة بماء زهرة الخلود الذي يتمّ استقدامه من كورسيكا وبماء الورد، المعروفَين بخصائصهما المذهلة في تلطيف البشرة. تحتوي التركيبة أيضاً على حمض الهيالورونيك المُمَعدَن لترطيب البشرة وتوحيد لونها، فيعزّز بذلك نضارتها وإشراقتها. من السهل جداً إدخال هذا التونر في نظام العناية بالبشرة. يكفي تطبيقه صباحاً مساءً بواسطة قطعة من القطن، بعد تنظيف الوجه.
مياه الخلود المعززة
يتميّز هذا المستحضر بتركيبة معزّزة بمياه أزهار الخلود التي يتم استقدامها من كورسيكا وبحمض الهيالورونيك المُمَعدَن، وينفرد بقوامه الرائع الذي يجمع ما بين المياه والجل. تُعتَبر هذه المياه مثالية كخطوة أخيرة في نظام تنظيف الوجه، حيث يمنح البشرة الترطيب الغني ويعزز امتلاءها، ويعمل على تنعيم الخطوط الرفيعة الناتجة عن جفاف البشرة، ويمنح البشرة شعوراً بالراحة لتكون أكثر تجاوباً مع فوائد المستحضرات التالية. يُطبّق صباحاً ومساءً على الوجه والرقبة، بعد تنظيف الوجه. يمكن طبعاً استخدام قطعة من القطن، ولكن يمكن بكل بساطة استخدام الأصابع والاستمتاع بتجربة تطبيقه!
سائل الخلود الثمين
يتميّز هذا المستحضر المثالي للبشرة العادية والمختلطة بتركيبته الحليبية الخفيفة والجديدة التي تتميز بقوام سريع الامتصاص يجمع ما بين خصائص الجل والكريم. يساعد زيت زهرة الخلود الأساسي المستقدم من كورسيكا، والمعروف بخصائصه المضادة للأكسدة، على مكافحة العلامات الظاهرة للتقدم في السن، بالإضافة إلى الأكسدة، وحماية البشرة من آثار العوامل البيئية اليومية الضارة، فيما يحفّز مركّب حمض الهيالورونيك الديناميكي التجدّد الطبيعي لخلايا البشرة. تعمل التركيبة غير الدهنية على التخفيف من ظهور الخطوط الرفيعة بشكل ملحوظ، وترطيب البشرة، وتضييق المسامات وتحسين قوام البشرة. فتبدو البشرة أكثر شباباً وامتلاءً وتشعّ صحةً ونضارةً. يُطبّق صباحاً ومساءً على الوجه والرقبة. يجب تفادي ملامسة العين.
بلسم الخلود الثمين للعينَين
يستهدف بلسم العيون هذا مشاكل منطقة العيون. يتميّز بتركيبة تحتوي على ثلاث مكوّنات خارقة وهي: زيت زهرة الخلود الأساسي المعروف بقدرته على مكافحة علامة التقدم في السن الظاهرة، ومركّب حمض الهيالورونيك الديناميكي الذي يحفّز التجدد الطبيعي لخلايا البشرة بالإضافة إلى الكافيين الذي يساعد على التخفيف من علامات التعب. ينعّم هذا المستحضر الخطوط الرفيعة تحت العيون كما يحدّ من انتفاخ العيون ويفتّح الهالات السوداء بشكل ملحوظ. فتستعيد منطقة العيون نضارتها بالكامل. يُستخدَم صباحاً ومساءً، يوزّع على البشرة بلطف بحركات تربيت من الزوايا الداخلية للعين نحو الزوايا الخارجية. يتميّز بتركيبة غير دهنية خالية من العطور، ويتغلغل قوامه الخفيف والمغذي في البشرة على الفور.