هل النوم في فراش منفصل نذير ابتعاد وطلاق؟ أعتقد أنه يمكن أن يكون عكس ذلك تمامًا - إنه يعتمد فقط على الأسباب المؤدّية له. النوم بشكل منفصل لا يشير دائمًا إلى وجود مشكلة في العلاقة الزوجية. قد يعود السبب لمشاكل في النوم.
يمكن أن يكون للنوم السيئ في الليل آثار مزعجة على مزاجك وعلاقاتك. عندما لا تنامي جيدًا، فمن المرجح أن تكوني سريعة الانفعال وسسءة المزاج وقلقة وحزينة ومرهقة عقلياً وجسدياُ وستواجهين صعوبة في التركيز. هذه الآثار السلبية قد تزيد من الجدالات والمشاكل في العلاقة.
كل شخص لديه عادات نوم مختلفة ، وحتى إذا وجدت تطابقك المثالي ، فهذا لا يعني التناغم في طريقة النوم.
ما هي تحديات النوم التي يواجهها الأزواج؟
- الشخير
- درجة حرارة الغرفة
- إيجاد أوضاع نوم مريحة
- الأنشطة قبل النوم (مثل القراءة والموسيقى والتلفزيون)
- الذهاب إلى الفراش والاستيقاظ في أوقات مختلفة
قد يكون الحل النوم في أسرة منفصلة. يجب أن تميز بين مشاكل العلاقة ومشاكل النوم. في البداية ، قد يبدو هذا غير بديهي، ولكن لتحسين صحة علاقتك، عليك تحسين جودة نومك!
كيف يمكن أن تنجح العلاقة أثناء النوم بشكل منفصل؟
- كوني دائماً متواجدة مع شريكك حتى تتمكن من زيادة جودة الوقت والاتصال.
- أظهري أنك مهتمة عن طريق إيقاف تشغيل التلفزيون وإغلاق هاتفك والتخلص من أي مصادر تشتيت أخرى.
- امنحي الأولوية للحضن والمداعبة وممارسةالحميمية في السرير.
- استمري في تخصيص الوقت لـ "الحديث الوسادة" عندما تستلقيا بجوار بعضكما وتتحدث عن علاقتكما.
- الاسترخاء معًا في نفس السرير ، ولكن يمكن لأحدكما أن يتراجع إلى غرفته أو سريره المنفصل في نفس الغرفة عندما تكونا قد استوفيتما احتياجاتكما.
يحافظ الأزواج الناجحون على قوة اتصالهم من خلال المودة والتواصل.