مزيج جريء من الابتكار والجمال ، هي مجموعة "فنيشين برينسيس" المصنوعة من التيتانيوم، التي من خلال إصدارها يواصل روبرتو كوين إبهار الجميع، فهو لطالما كان يروي القصص من خلال كل قطعة من مجوهراته المستوحاة من جمال البندقية وغموضها.
إذًا مجموعة "فنيشين برينسيس" التي تعكس تصاميمها الدقيقة، المرصعة بالألماس والأحجار الكريمة، جمال العمارة الفينيسية وواجهات قصور البندقية المزخرفة، تعكس حكاية آسرة مستوحاة من سحر أزقّة البندقية الضيقة، حيث تُضيء الفوانيس قنواتها المائية الهادئة. بينما يخفي النسيج الذهبي المميز داخل كل قطعة سرًا خفيًا كغموض المدينة نفسها. إنها تحية للحب والتاريخ وسحر البندقية الخالد.
هذه المجموعة الفريدة تظهر كيف يمكن حتى للمواد الحديثة أن تتحول إلى شيء رقيق وجميل لا يُنسى، إذ باستخدام التيتانيوم، ابتكر حرفيو العلامة التجارية بتلات بأربعة ألوان زاهية تدوم طويلًا، لزهور لا تذبل أبدًا.
إنها مجوهراتٌ تُخلّد أجمل لحظات الحياة التي لا تُنسى، فهذه المجموعة الزاخرة بالألوان النابضة بالحياة والذهب المتوّهج، تضفي لمسةً من البهجة على احتفالات البندقية الشهيرة، تمامًا كشوارع الكرنفال الاحتفالية لعشاق الألوان الجريئة والطابع الدرامي. فتترك كل قطعة لمسةً سحرية، تدعوك إلى عالمٍ من العجائب.
في المقابل يُضفي إصدار "فنيشين برينسيس بيرويت" لمسةً مرحةً وأنيقةً على المجموعة. وهي آليةٌ خفيةٌ تُتيح لتصميم الزهرة أن يدور كراقصةٍ في منتصف دورةٍ دائرية، أما أحد الجانبين فيتألق بألوان الباستيل الناعمة كالكريسوبراز وعرق اللؤلؤ والرودونيت، بينما يتلألأ الجانب الآخر بالألماس. مثاليٌة للمناسبات الخاصة، تعكس هذه القطعة المزدوجة الجوانب المتعددة للمرأة، مرِحة وجريئة، وفي الوقت نفسه راقية ومُشرقة.
أما مجموعة "برينسيس فلاور" فأضافت لمسةً مميزةً على تصميمها. فما بدأ كلمسة صغيرة، تطوّر ليصبح زهرةً خلابةً ثلاثية الأبعاد مصنوعةً من الذهب والأحجار الكريمة، جميعها مصنوعة يدويًا بعناية. تُشكّل خيوط الذهب الملتوية - رمز عائلة الأميرة - القاعدة الخفية، مما يُضفي قوةً على التصميم الرقيق. تُجسّد هذه القطع جمال الطبيعة، زاخرةً بالألوان والضوء، وتمنح شعورًا بالخلود والحيوية في آنٍ واحد.
إذًا من جمال قصور البندقية المهيبة إلى روح الكرنفال المبهجة، أثبت مجوهرات روبرتو كوين انها أكثر من مجرد مجوهرات، إنها تكريمٌ للبندقية، وللحرفية، وللنساء اللواتي يرتدينها. فكل قطعة تحمل حلمًا، صُنعت لتصبح كنزًا خالدًا، مُثبتةً أن الجمال الحقيقي، مثل البندقية يدوم للأبد.