أنا واثقة بأن سامية جمال (في الصورة أعلاه) كانت لتسرّ بهذا الخبر الذي صدر عن دائرة القضاء في أبو ظبي، والذي يسمح للمأذونين الشرعييّن بتطبيق نظام عقود الزواج عبر استخدام الأجهزة الذكيّة!
أوضحت دائرة القضاء بأن النظام سريع وفعاّل وعمليّ لأن يسمح للمأذون بقراءة بيانات أطراف العقد (الزوج، الزوجة، الشهود) من بطاقة الهوية الصادرة عن هيئة الإمارات للهوية، فيسجّل العقد مباشرةً في نظام عقود الزواج الإلكتروني، ويسدّد الزوجان الرسوم إلكترونياً باستخدام البطاقات الائتمانية، على ان يستلما العقد من خلال خدمات البريد السريع دون الحاجة لحضور أي من أطراف العقد إلى مبنى الدائرة لاستلامه!
أأقول لكِ "تهانينا" منذ الآن؟!
