في رحلة فريدة إلى جوهر الألماس لتخليد ذكرى لا تُنسى، اطلقت دار ميسيكا خاتماً جديداً بتوقيعها الخاص، بالتعاون مع إحدى شركات التكنولوجية الرائدة، حيث يجتمع التصميم القوي مع الابتكارالتكنولوجي لإبداع أيقونة جديدة في عالم المجوهرات.
ومن ضمن مجموعة MOVE LINK SOLITAIRE، تعيد دار ميسيكا ابتكار خاتم الخطوبة بلمسة جريئة. حيث تكشف ميسيكا عن خاتم سوليتير المحاط بالتصميم الأيقوني للمجموعة، من ضمن تصميم معاصر يعكس الجرأة. وقد ابتكرت فاليري ميسيكا، المؤسسة والمديرة الإبداعية للدار، حجر سوليتير متعدد الأوجه، بتصميم حديث وجريء في الوقت نفسه و لا تحدّه أزمنة، هو خاتم مثالي لتجسيد امرأة ميسيكا الحرة والموهوبة.
وفي هذا الإطار أكدت ميسيكا " أنَ العمل على حجر السوليتير هو تمرين حقيقي وضروري لصائغ المجوهرات"، وقالت" إن نجاحي اليوم في إعادة تصميمه بتوقيعنا الخاص MOVE يمثِّل خطوة محورية وهامة جداً في مسيرتي"
وأضافت ميسيكا " السوليتير قطعة مجوهرات مميزة جداً: فهو رمز لقصة فريدة، ولحظة لا تتكرر، ويمكن ارتداؤه مدى الحياةً. من أجل هذا الإبداع الجديد، قررت أن أتحدى ذاتي، وبدأت بتخيُّل قطعة جريئة ذات لمسة عصرية. خاتم استثنائي يضفي رقي ميسيكا وأناقتها على الحياة اليومية".
وفي تفاصيل هذا التصميم الجديد، فتميّزه أحجار الألماس الراقصة بأحجام مختلفة وأنماط متعددة التي تبرز في هذه الجوهرة الثمينة، مما يمنحها هالة استثنائية يمكن تمييزها ببساطة. لتصبح مجموعةMOVE بفخامتها سبباً لتعزيز روابط القلب، وبالتالي تعكس تميُّز الدار بهالة تحيط بالألماسة المركزية، مما يزيد من تألقها. تصميمها اللافت بحافة مرتفعة قليلاً يمكِّن حجر السوليتير من الجمع بين قطع أخرى وفقاً للرغبات أو المناسبات.
تبقى الإشارة الى ان في هذا التعاون، تتعهَّد دار ميسيكا بتتبع كامل لضمان تقديم تجربة مثالية لمجوهراتها عن بعد. باستخدام تقنيات متطورة تعمل بالذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا ثلاثية الأبعاد، يمكن للثنائي تتبع تاريخ الألماسة بكامله على منصة رقمية: من بداية استخراجها، حتى وصولِها لمرحلة القطع والصقل. خريطة DNA حقيقية للحجر لمزيد من التفرد.
